شارل العاشر ملك فرنسا
شارل العاشر (9 أكتوبر 1757 في فرساي - 6 نوفمبر 1836 في غوري، إيطاليا) كان آخر ملوك سلالة أسرة أل بوروبن حيث قامت الثورة
الفرنسية بطردها من الحكم سنة 1824 وحتى 1830 وخلفه في الحكم لويس فليب، وقبله كان
الملك لويس الثامن عشر الذي توفي عام 1824. كان نظام شارل العاشر رجعي وسيء وكان هذا سببا في وجود
معارضة قوية من معظم الاتجاهات السياسية مما أدى إلى قيام الملك شارل العاشر إلى
إعطاء المزيد من الامتيازات إلى الاكليروس وطبقة النبلاء. تزوج شارل العاشر من
ماري-تريس القادمة من ساڤواوهو.
توفي سنة
1836 بعد فراره إثر ثورة جويلية عام 1830. و لقد ترك اثار كثيرة في الجزائر و من بينها سيفه الشخصي و
المتواجد حاليا بمدينة سطيف وهو ملك لأحد المواطنين .
دي
بورمون هو جنرال فرنسي من أنصار الملكية الرجعية وهو الشخص الذي قاد الحملة الفرنسية على الجزائر سنة 1830 حيث كانت قواته تقدر عندما نزلت بخليج سيدي فرج تبلغ 37,000 ع سكري
الداي حسين
الداي حسين هو آخر دايات الجزائر،
ولد في مدينة أزمير التركية حوالي عام 1773. كان
أبوه ضابطا في سلاح المدفعية ولهذا
كان ميالا إلى العمل العسكري. تلقى تكوينا خاصا
وبعدها أرسل إلى القسطنطينية لمزاولة
دراسته في مدرسة خاصة كجندي بسيط.
مارس تجارة التبغ في إحدى مراحل شبابه
حتى أنه لقب باسم خوجة التي تعني بالعثمانية تاجر. بعدها تدرج في العسكرية من درجة
جندي بسيط إلى متخصص في المدفعية وكان على دراية كبيرة بفنون الحرب كما اشتهر منذ
صغره بميولاته الدينية فكان على قدر كبير من الثقافة الإسلامية كحفظه للقرآن
والتزامه بأحكام الشريعة المحمدية.
سمحت له الظروف من
التجنيد في ميليشيا الجزائر كجندي
في الحامية العثمانية، ونظرا لتدينه الكبير كان محل احترام السكان وهذا ما أهله أن
يكون إماما إلى أن نصبه الداي عمر باشا أمينا
للإيالة وأعطاه إدارة كل أملاك الدولة باعتباره خوجة الخيل وأصبح بعدها عضوا في
الديوان.
ولي الحكم في الجزائر
بناء على وصية من الحاكم السابق عمر باشا قبل وفاته في فبراير عام 1818 وكان صهر عمر باشا السيد الحاج مصطفى بن مالك هو الذي أخبر الداي
حسين بالوصية أمام جمع كبير من الأعيان والعلماء. بعد ذلك تمت مبايعته من
طرف الوزراء والأعيان والعلماء
والأشراف وشاع الخبر بين الناس فاستحسنوه وكان ذلك في 1 مارس 1818 ليتم بعدها مراسلة الباب العالي رسميا
وكان الرد بالقبول من طرف السلطان العثماني محمود الثاني الذي
أرسل فرمانالتعيين. وبهذا التعيين الرسمي باشر
الداي حسين مهامه في بناء إيالة الجزائر من خلال تنظيم الإدارة وإصلاح الجيش خاصة الأسطول البحري حيث بنى دارا لصناعة السفن وزودها بكل الاحتياجات
الضرورية، كما عرفت الحياة الاقتصادية تحسنا ملحوظا إلى جانب اهتمامه بالحياة
الثقافية والاجتماعية. هذه القوة المتنامية دفعت الدول الأوروبية للتفكير في ضرب
الجزائر وتحطيم قوتها بعد ضعف الدولة العثمانية وبذلك كانت الجزائر الدولة العربية
المستهدفة في حوض المتوسط وكانت فرنسا سباقة في احتلالها
الجزائر عام 1830 وهو ما أدى بالداي
حسين إلى اختيار منفاه فمكث في مدينة ليفورن الإيطالية ثلاث سنوات
ما بين 1830 و1833 وبعدها استقر نهائيا في الإسكندرية ابتداء
من سبتمبر 1833 إلى غاية عام 1838 تاريخ وفاته.
قال عنه القنصل الأمريكي وليام شلر بالجزائر ما بين 1816 و1824 م أن الداي حسين كان
محترما جدا من طرف الرعية وعلى أخلاق عالية، ومن الشهادات كذلك حوله أنه لايصدر أي
حكم إلا بالعودة إلى العلماء.
جان بيير دوفال (سياسي)
جان بيير دوفال هو سياسي فرنسي. وهو من مواليد 20 فبراير 1754 في روان، وتوفي 25 أغسطس 1817 فيباريس.
محام في البرلمان من نورماندي، في 1778، خدم في الاتفاقية بالنسبة للالسفلى نهر السين من 21 نوفمبر 1792 إلى 26 أكتوبر 1795.
ثم، تحت الدليل، جلس من 17 أكتوبر 1795 إلى 15 مايو 1797 لمجلس وخمسمائة، حتى لأدنى نهر السين. وكانوزير الشرطة من تشرين الاول 29، 1798 إلى 23 يونيو 1799.
ترأس في القنصلية، وقال انه لا يزال جالسا على نهر السين السفلى إلى الهيئة التشريعية من 25 ديسمبر 1799 و 1 تموز 1803، مؤسسة من 21 يناير - 5 فبراير 1800.
في وقت لاحق تم تعيينه محافظ للآلب الباس، ودعا، خلال المائة يوم، ومحافظة من تشارينت. أنهى دوفال مسيرته في عام 1817، بعيدا عن الشؤون العامة، في عقار يملكه قرب بواتي
جان بيير دوفال هو سياسي فرنسي. وهو من مواليد 20 فبراير 1754 في روان، وتوفي 25 أغسطس 1817 فيباريس.
محام في البرلمان من نورماندي، في 1778، خدم في الاتفاقية بالنسبة للالسفلى نهر السين من 21 نوفمبر 1792 إلى 26 أكتوبر 1795.
ثم، تحت الدليل، جلس من 17 أكتوبر 1795 إلى 15 مايو 1797 لمجلس وخمسمائة، حتى لأدنى نهر السين. وكانوزير الشرطة من تشرين الاول 29، 1798 إلى 23 يونيو 1799.
ترأس في القنصلية، وقال انه لا يزال جالسا على نهر السين السفلى إلى الهيئة التشريعية من 25 ديسمبر 1799 و 1 تموز 1803، مؤسسة من 21 يناير - 5 فبراير 1800.
في وقت لاحق تم تعيينه محافظ للآلب الباس، ودعا، خلال المائة يوم، ومحافظة من تشارينت. أنهى دوفال مسيرته في عام 1817، بعيدا عن الشؤون العامة، في عقار يملكه قرب بواتي
محمد
مصطفي بكري محمد[1] سياسي مصري وكاتب صحفي واعلامي وعضو مستقل بمجلس الشعب
(دورة ٢٠١٢ فردي عن جنوب القاهرة).
يشغل منصب رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير جريدة الأسبوع ويقدم حاليا برنامج «منتهى الصراحة» على قناة الحياة.
يشغل منصب رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير جريدة الأسبوع ويقدم حاليا برنامج «منتهى الصراحة» على قناة الحياة.
لبوشناق أو البوسنيون البوشناق Bošnjaci
المجموعات
العرقية القريبة شعوب سلافية أخرى، وخاصّة السلافيون الجنوبيون
البوشناق أو البشناق اي البوسنيون هم مسلمو إقليمي البوسنة والهرسك وجوارها ومناطقهم الرئيسية هي البوسنة والهرسك (58%) وإقليم السنجق الواقع بين منطقتي كوسوفو ذاتية الحكم حاليا والجبل الاسود ولايزال السنجق تابعا لصربيا حتى اليوم مع ان سكانه 95% من المسلمين. ويتمتع البشانقة وخاصة في إقليم السنجق بالصلابة والشجاعة والشراسة في مواجهة العنصرية الصربية.. ولذلك لم يستطع الصرب القيام بمجازر عرقية فيه خلال الحرب الاهلية ,,,_ينتمى البوشناق في الاصل إلى السلافيين الجنوبيين لكنهم حين اعتنقوا الإسلام قبل وصول الفاتحين العثمانيين بحوالي قرن كامل وانتشر الإسلام بشكل واسع في منطقة البلقان خلال وجود العثمانيين، وبعد المجازر التي حصلت في البوسنة والبانية بعد وقوعها تحت حكم الامبراطورية النمساوية بعد فترة من موقعة زنتا 1699 بين العثمانيين والنمسا وروسيا وبولندة هاجر الكثير منهم إلى تركيا الحالية والبلاد العربية جنوب المتوسط واطلق الناس عليهم (البشانقة) أو (البوشناق) نسبة لبلادهم كما هاجر إليها عدد كبير من المسلمين في القوقاز (الشيشان ,الشركس، الارناؤوط، داغستان، آباظة ,,,) خلال الفترة نفسها والحروب مع القيصرية الروسية ويتميز البشناق عن مختلف المسلمين في العالم بان الإسلام [جنسيتهم]و [ قوميتهم ] تمييزا لهم عن العرق السلافي الذي كانوا ينتمون له قبل الإسلام وهذه مسألة فريدة في العالم تقريبا حين تصبح العقيدة : جنسية. ودخولهم في الاسم كاخوتهم الالبان الذين سبقوهم في اعتناق الإسلام قليلا، ويعود ذلك في راي المؤرخين لمرحلة سقوط القسطنطينية1453 بيد محمد الفاتح ومنذ تلك الايام أصبح الإسلام ميزتهم وجنسهم الذي فصلهم عن ماضيهم.فعرقهم الجديد أصبح مسلمون بين السلاف. وهم قوم ذوي بأس وشجاعة قبل سقوط البلقان بيد الدولة العثمانية. وبعدها وقد قدموا للخلافة العثمانية مساعدات كبيرة ساهمت في وصولها لأسوار فيينا بل وفتح بولندة 1672 ,ولوصول إلى بحر البلطيق، الامر الذي أجج حقد الامبراطورية النمساوية وحلفائهم الصرب ودفعهم للانتقام منهم فيما بعد حين وقع العثمانيون معاهدة كارلونز 1699 مع الروس والنمسا وبولندة.
ي بورمون هو جنرال فرنسي من أنصار
الملكية الرجعية وهو الشخص الذي قاد الحملة
الفرنسية على الجزائر سنة 1830 حيث كانت
قواته تقدر عندما نزلت بخليج سيدي فرج تبلغ
37,000 ع سكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق